ديوان الأساطير، سومر وأكاد وآشور 1/4
250.00د.إ
الكتاب الأوّل من مجموعة «ديوان الأساطير» التي تصدر تباعاً، وتتضمّن النصوص القديمة الأسطورية والبطولية الأدبيّة منذ بدايات الحضارة في كل من بلاد الرافدين والساحل الكنعاني ووادي النيل وغيرها من المراكز الحضارية في عالمنا، التي كشفت عنها التّنقيبات الأثريّة، وشغلت الباحثين في مختلف أنحاء العالم الغربي، ولا تزال تشغلهم منذ أكثر من قرن.
تشمل الكتب الأربعة الأولى النّصوص السّومرية والأكاديّة والآشوريّة. ويختصُّ هذا الكتاب الأوّل بنصوص الخصب والإخصاب، أو كما يقول الشعراء السومريون بـ«منيّ السماء» يخصب الأرض، وبـ«ماء القلب» يخصب الأرحام. وعن خصوبة البلاد وخصوبة المرأة، ينقل إلينا هذا الكتاب أجمل أناشيد الحب والجنس، ما يشكل مجموعة أمكن تسميتها «نشيد الأنشاد السّومري». وهذا مما اقتضى تضمينَ هذا الكتاب دراسةً هي الأولى من نوعها في اللغة العربية عن أصول نشيد الإنشاد التّوراتي.
إنّه مشروعٌ يقدّم إلى القارئ العربي ذخيرةً ثقافية فريدة جماليّاً ومعرفيّاً وتاريخيّاً.
الكتاب الثاني من مجموعة “ديوان الأساطير” يطرح المواضيع الرئيسية التالية:
البدء والأصول،
واستعراض قصص التكوين والخلق في ما بين النهرين التي سبقت تحفة النظر الشاملة في:
قصيدة التكوين والخلق البابلية،
مُكرِّسةً ارتقاء الإله مردوك ومردّدةً أسماءَه الخمسين تمجيداً له.
قصيدة الفائق الحكمة وقصة إنقاذ البشر من الطوفان:
وتروي تاريخ البشرية من الخليقة حتى الطوفان، وهذا النص هو في أساس الموضوعات التي تأثّرت بها التوراة.
الثواب والعقاب
في انطباقه على الآلهة وعلى الملوك والمدن.
مسرحية البكاء على خراب سومر ومدينة نفّر:
وهو أقدم نص عن المسرح الديني السومري الذي سبق المسرح الإغريقي بألف عام.
العادل المعذّب والعدالة الإلهية:
وهو في أساس قصة أيوب التوراتية.
الصعود إلى سماء الآلهة،
في كلٍّ من مغامرتَيْ أدابا الحكيم وإيتانا الذي صعد إلى السماء على جناح نسر، ونبلِ سعيه.
الكتاب الثالث من “مجموعة ديوان الأساطير”، يطرح المواضيع الرئيسية التالية:
النعجة – الأم والشعير والكتّان، هي الرموز الثلاثة التي اعتمدتها الأساطير السومرية للتعبير عن بداية بناء الحضارة في بلاد الرافدين.
الإله البدوي مارتو، يستحقّ الزواج بابنة إله المدينة، وقد سَحَرهُ جمالُها، فألْهَبَ شجاعته.
إنليل، سيّد الآلهة وسيّد البلاد، يطلق بناء الحضارة ويجعل من مدينتهِ نِفرّ، محجّاً للآلهة لتقديم الولاء.
الإله نينورتا، يُخضِع في المنطقة الجبلية “شعب الحجارة” مكمِّلاً دور إنليل الحضاري.
أنكي، إله المعرفة ومهارة الصنع، يرسّخ أسس الحضارة وينظِّم البلاد وينقل الولاء إلى مدينته إريدو.
الإلهة إنانّا تتوجّه على “سفينة السماء” إلى إريدو لتعود منها محمّلة بأسس الحضارة، فترفع من شأنِ مدينتها أوروك.
إنانا/ عشتار “إلهة الإلهات” و”سيّدة المعارك”، تتابع ارتقاءَها عبر القرون، فيستمر تمجيد سلطتها.
بين المدرسة والحكمة، هو الفصل الأخير الذي يشهد على تعميم الحضارة وبناء الأسس والقيم الأخلاقية والاجتماعية من ضمن مجموعات من الحكم والأمثال السومرية والأكادية.
يُختتم هذا الكتاب، بسرد قصة أحيقار، حكيم بلاد نينوى، عارضاً موضوع بحثٍ حول الأصول السومرية والآرامية لكليلة ودمنة.
الكتاب الرابع من مجموعة “ديوان الأساطير”، عرضٌ عن الموت والعبث والحياة الأبدية، يتدرّج عبر المواضيع الرئيسية التالية:
1- موت الآلهة بين التحوّل والبعث
موت الإله دوموزي / تموز.
دور إنانّا/ عشتار في تسليمه للموت ثم البكاء عليه.
إنانّا تبتدع قربة الماء في البادية، ضماناً لعودة دوموزي.
2- العالم السفلي، بلد الظلمات واللاعودة
ملكة العالم السفلي تأسر إنانّا/ عشتار وتفرض لتحريرها تسليم بديلٍ منها.
أنكيدو رفيق جلجامش، يستولي عليه العالم السفلي بعد حلم رآه ينذر بموته.
الإله نرجال يأسره غرام ملكة العالم السفلي، فيتخلّى عن سمائه ليصبح ملكاً عليه.
3- البعث والحياة الأبدية
بعث وعودة كل من دوموزي/ تموز وبعل وأوزيريس ومردوك، ومفهوم القيامة والخلاص.
موت مردوك وبعثه المظفّر في عيد رأس السنة في بابل.
نص ملحمة جلجامش في سعيه وراء الحياة الأبدية.
4- العصر البطولي في سومر والحرب
من مبارزة بطلين إلى حرب الدمار الشامل.
الحرب والدمار والواقع التاريخي.
نص ملحمة إيرّا إله الدمار.
الوزن | 2.85 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
المترجم | |
الناشر | |
عدد الصفحات |
1776 |
سنة النشر |
1996 |
نوع الغلاف |
ورقي |
غير متوفر في المخزون
كن أول من يقيم “ديوان الأساطير، سومر وأكاد وآشور 1/4” إلغاء الرد
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.