كل شيء هادئ في الجبهة الغربية

تصف الرواية الضغوط الجسدية والنفسية والعقلية الفادحة التي تعرض لها الجنود أثناء الحرب، والانفصال عن الحياة المدنية كما يشعر به العديد من الجنود لدى عودتهم من الجبهة.

تروي الرواية قصة “پاول بويمر” الذي يتطوع مع أبناء صفه جميعاً.. تسعة عشر طالباً تطوعوا للحرب بُعيْدَ اندلاع الحرب العالمية الأولى. الكلمات الوطنية لمدرّسهم “كانتورك” الذي كان يدعوهم “الشباب الحديدي” قادتهم إلى أن تطوّعوا من تلقاء أنفسهم. زملاؤهم في الجيش كانوا من الصيادين والفلاحين والعمال ومن هنا تبدأ الرواية التي خاضت في خضم الحرب المهولة.