



محاورات أفلاطون
120.00د.إ
نسخة عن طبعة 1927. تغليف جلد فاخر.
عندما نقل بنيامين جويت محاورات أفلاطون إلى الانجليزية، اختص هذه المحاورات الأربع بكتاب مستقل، لأنها تصور حياة سقراط تصويرا دقيقا، أو لعل أفلاطون قد أضاف إليها من فنه ما خلع، على تلك الحياة ثوبا من الكمال، فنحن لا ندري أهو يسوق في المحاورات الثلاث الأولى أقوال سقراط بنصها التاريخي أم ينسج فيها بخياله صورة تمثل شخصية أستاذه تمثيلا صحيحا، كما يفعل الروائي بأبطاله، ومهما يكن من أمر، فقد جاء سقراط كما كان في حياته: كثير السؤال، قليل الجواب، حاضر البديهة، لاذع السخرية، يحاور محدثه ويداوره، آخذا بزمامه الى غاية قصد اليها ودبر لها الحديث. وفي «فيدون» وهو رابع المحاورات في هذا الكتاب، جانبا آخر من الفيلسوف ففيه صورة من سقراط في نزعته المثالية وفلسفته الروحية التي بدأت عنده وبلغت أوجها في تلميذه أفلاطون.
الوزن | 1.10 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 18 × 25 سنتيميتر |
المؤلف | |
المترجم | |
الناشر | |
عدد الصفحات |
302 |
سنة النشر |
1937 |
نوع الغلاف |
جلد |
غير متوفر في المخزون
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.