وكان البيت أخي السابع
25.00د.إ
أريدُ عدواً واضحاً يصلح للشتم والتشفّي
وجنوداً نهلل لعودتهم
مهزومين أو منتصرين
وشهداء لا ضحايا
ونشيداً
ونصباً تذكاريّاً..
أريد مكاناً في صدر الوطن أعلّق عليه
صورة تذكارية لعائلة لم تنجُ من الموت
وأترك للحرب مهمةَ تعليق أوسمة الشّرف على صدر الطّاغية.
أريدُ حرباً تشبه الحرب
وعدواً هو العدو، بلا قناعٍ من طين هذي الأرض
وقصيدةً أكتبها في مديح المقاتل
لا في هجاء البندقية!
أريدُ أن أكتبَ العشب،
العشب الذي سينبت على حديد المدافع!
الوزن | 0.14 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 12 × 20 سنتيميتر |
المؤلف | |
الناشر | |
عدد الصفحات |
140 |
سنة النشر |
2018 |
نوع الغلاف |
ورقي |
متوفر في المخزون
كن أول من يقيم “وكان البيت أخي السابع” إلغاء الرد
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.